إلى اللقاء

قصة علاجية  رائعة بطرحها وسردها لعالم الطفل الداخلي وما يمر به من مشاعر حزن ولوم وتأنيب ضمير.

حكاية طفلة صغيرة ضاع الفرحُ منها، فراحت تبحث عنه في ملاعب نزهاتها, لكنها لم تجده وظلت حزينة.. وسبب حزنها شعورُها بالذّنب لانفصال والديها. فنعيش معها لحظات حزنها وقلقها، وقراراتها الطفولية البريئة، إلى أن يأتيها الحل من عالم الطفولة أيضاً.

حصل الكتاب على جوائز كثيرة منها 
الجائزة التقديرية لكتب الأطفال فئة الناشرين في براتيسلافا BIB 2017 في دورته 26.
جائزة اتصالات لكتاب الطفل للعام 2017.
جائزة النادي الثقافي العربي - معرض بيروت.
*يستخدم ايضًا كآداة علاجية 

ملائم من جيل 4 سنوات وما فوق